تبقى الخيوط المستخدمة داخل الجلد. تستمر نتيجة هذه العملية لمدة سنتين وتذوب الخيوط خلال سنة أو سنتين دون أن تسبب أي ندوب.
تعتمد التقنية الجراحية ببساطة على إحداث شقوق جراحية دقيقة أسفل الذقن، واستئصال الدهون الزائدة ثم قص الجلد الزائد، ومحاولة تثبيت وشد جلد أسفل الذقن إلى أقرب نقطة مخفية خلف الأذن مثلاً، لتقليل ظهور الندبات الناتجة عن الجراحة.
الجلدية وجراحات التجميل الجلدية والعناية بالشعر والبشرة
يعتقد بأن تناول منتجات الصويا يساعد على زيادة حجم الثدي ولكن يجب تناولها باعتدال.
يمكن إجراء هذه العملية في حالة ترهل الثدي أو تدلي الحلمات للأسفل.
إن ممارسة التمارين الموجهة لعضلات الصدر تعمل على تحسين المظهر العام للثديين.
قد لا تستمر نتائج هذه العملية لوقت طويل، فقد يؤثر التقدم في العمر على الثدي وتصبح البشرة أقل مرونة، لذلك من الضروري الحفاظ على نمط حياة صحي بعد العملية والحفاظ على الوزن من الزيادة لتجنب تمدد الثدي مرة أخرى.
وجد أن تناول الشوفان والذرة والقمح يساهم في شد الثدي؛ حيث أن هذه الأغذية غنية بالفيتامينات، والأملاح، والمعادن، والأحماض الأمينية، ومضادات الأكسدة، والتي تعمل جميعها على تحسين الجلد، وتقويته، وحمايته من التلف.
الأدوية: يجب تناول الأدوية المسكنة للألم حسب إرشادات الطبيب.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تتطلب هذه التقنية الخضوع إلى العلاج أكثر من مرة شد الذراعين للحصول على نتائج مرغوبة.
ويتم في هذه التقنية حقن الجلد بمواد مثل حمض الهيالورونيك والتي من شأنها تعزيز إنتاج الكولاجين الذي يزيد من مرونة البشرة ويشد الثدي.
الشقوق: يقوم الجراح بإجراء شقوق جراحية في أماكن محددة على جلد الثدي، اعتمادًا على نوع العملية.
قد يسبِّب حمض الديوكسيكوليك إصابة عصبيّة خطيرة إذا حقِن بشكل غير صحيح؛ بالإضافة إلى ذلك، قد تَحدث بعض الآثار الجانبيّة مثل التورُّم، التكدُّم، الألم، الخَدَر، أو الاحمرار؛ لذلك لا يجب إجراء الميزوثيرابي إلّا بيد طبيب أمراض جلديّة متمرِّس أو جرّاح تجميليّ خبير.